Valentine In Irbid

Unknown photographer

زيادة أجور النقل مرّة أخرى - بضم الهمزة

قامت هيئة تنظيم قطاع النقل بتعديل اجور النقل مرة تانية لبعض الخطوط.
على فكرة، نفسي أسمع من أي جهة رسمية إنو تم رفع أي إشي، فالمسمى الرسمي لرفع الاسعار هو "تعديل الاسعار" .
اول اشي فكّرت إنو الحكومة عندها حساسية من هالكلمة، أو ما بتحكيها لنفس السبب اللي ستّي بتسمّي السرطان "هظاك المرظ" ، بس لمّا تم تعديل رواتب الموظفين أعلنو رفع الرواتب أو زيادة الرواتب مش تعديلها.

على العموم مش هون المشكلة، هيئة تنظيم قطاع النقل لمّا رفعت أو عدّلت اجور النقل قامت بالرفع بشكل مدروس (زي ما سمعت من مسؤولي الهيئة أكثر من 20 مرّة) يراعي انو يضلّ في هامش معقول من الربح للسائقين، وبكلّ مرّة كانو يدعو السائقين إنو يتقدّمو بشكوى اذا كان عندهم اعتراض.
لهون ما في مشكلة لأنو ما حدا ما بغلط (لل ما استخدامات كتيرة على فكرة).
المشكلة في التالي: بعض السائقين اعترضو وفعلا تم الموافقة على رفع الاجور مرّة تانية، بس الزيادة التانية كانت في بعض الحالات اكتر من الاولى!!!!
مثلا باصات الزرقاء-معان قبل الزيادة كانت 185 قرش، تم زيادتها لـ 225 ثم في المرة الاخيرة لـ 280 قرش.
رغدان- السلط 30 قرش ثم 37 وبعدين 45 قرش.
ما بعرف غير هاي الخطوط لأنو في موقع هيئة تنظيم قطاع النقل مش موجودة الاسعار الجديدة !!
أنا ما عندي اعتراض على زيادة الاجور لأنو الديزل والبنزين ارتفع على السواقين، لكن هل فعلا دراسات الهيئة كان فيها هامش خطأ أكبر من 100% ؟؟ لأنوالزيادة التانية اكبر من الاولى.
وقدّيش الباص أبو الخمسين راكب بصرف من الزرقاء لمعان مشان يوخد اجار مجموعو 140 دينار؟؟؟
هل الهيئة متعمدة رفع الاجور بالتدريج مشان ما يعترض حدا؟؟؟
هل تعمّدو رفع الاجور أول مرّة يوم صدور نتائج التوجيهي؟؟؟
هل انا قاعد بخبّص؟؟؟

صحن فول و راسين بصل هالقدّ

اليوم وكأغلب أيام هذا الأسبوع، طلعت من البيت متأخر.
وكالعادة لما بطلع متأخر بلاقي صديقي محمد دعاس، أو ربما هو بلاقيني لما يطلع متأخر. أنا ومحمد دعاس غالبا بنطلع عالدوام متأخرين، و بنشوف بعض لما نطلع متأخرين، لكن ولسبب لا أعرفه، ما بنشوف بعض لما نطلع بدري.

على أي حال، استنينا ربع ساعة لمّا أجى تكسي. سائق التكسي -أبو محمد- من سكان المنطقة، أنا لا أعرفه إلا شكلا بينما محمد بعرفو بحكم إنو محمد عندهم دكان وكان مرّات يداوم فيها. عودة إلى أبو محمد -وهو ليس والد محمد دعاس- هو رجل جاوز الخمسين من العمر، نحيف، شعره طويل ومدخّن (أبو محمد مدخن بكسر الخاء) :)
أبو محمد كمواطن صالح يشجّع المنتخب الاردني، لكنه كان مغلول من مباراة مبارح مع منتخب كوريا.
يقول أبو محمد بعصبية: هذول مفكرين كوريا زي أول، مع إنهم جايبين كم لاعب محترف مش بالساهل يخسرو
ثم يتابع: والله فضحونا، الامير علي كان بالاستاد وظباط كبار ومحمد الوكيل وشو اسمو هاظا الصقّار؟
* : متعب؟
ابو محمد: أيوة طاظ متعب الصقّار، يا جماعة الخير الساعة 3 عالراديو، بث حي ومباشر، حكوا مع لعيبة المنتخب فبسألهو متعب الصقّار -اللعيبة هم اللي بسألو- "كم جول بدكم؟ 3؟ 4؟" ومتعب بقلهم: "حبايب قلبي، 3 بكفّي"
بعد لحظة صمت يحاول أبو محمد قيها السيطرة على غضبه: يا زلمة هذول مش شغل فطبول، هذول شغل صحن فول وراسين بصل هالقدّ -مشيرا بيده- ودشّرهم عليه.

ليس عندي فكرة عن أداء منتخبنا الوطني في المباراة، فأنا لم أتابع المباراة. ولكن الجملة الأخيرة لأبو محمد أضحكتني بداية، ثم لأني شخص ذكي واسع الخيال تناولت الجملة من مفهوم أوسع، وسألت حالي: "كم واحد في الاردن شغل صحن فول وراسين بصل؟؟؟" وصرت أفكر في الناس اللي بعرفهم، اكتشفت إنو عددهم مش قليل، ولكن بعد شويّة تفكير سألت حالي: "لنكون أنا وصديقي محمد دعاس شغل صحن فول وراسين بصل"؟

Snowmen in Amman

After two days of snowing here in Amman, last Thursday the sun was shinning on the White Amman. It was glorious.

a known theory suggests that
Snow + Sun = everybody is out playing with the snow + everybody is happy.
And that last one ,my friend, is unexpected to be seen here.

Anyway, snowmen can be seen everywhere.
And here you can see my own hands made snowman :)
Tarararaaaaaaa..



Oh, thats so plain. check this



The snowman is the one in the front with the carrot nose, and the one behind is the ugly me :)

The following is Izzat-added photo





And the funniest snowman I ever seen (and I haven't seen more than 7) is the following dead one

Amman in White

It is unexpectedly snowing in Amman, geeeeeeeeeemaaaaaail.


I'm at work now, and I don't now how I'm ganna go home if it continued like this.
BTW, I tried to publish this post earlier using my SonyEricsson K800i mobile, but I failed to and failing cost me 0.5 JD. Waaaaaaaaaaaa3.

Keyboards can Recognize Heartbeats

Yes it can, I personally tested it, well, you can say that I discovered it.

Here how it works:

1. Set down in front of your PC.
2. Put your right cheek on the keyboard touching the space bar and some other keys.
3. Start listening to your heartbeats.



Note: this is tested on an HP PC, windows XP. It is not guaranteed to work on laptops.

آخر أيام الاجازة

اليوم هو رابع يوم أقضيه في البيت. الخميس كان عطلة بمناسبة رأس السنة الهجرية، الجمعة والسبت عطلة كالعادة، واستغليت اليوم الاحد لأخذ إجازة لأني ما بحب أصحى بكير وخصوصا يوم الأحد.
كما في نهاية كل إجازة -سواء كانت يوم أو يومين أو أكثر- ينتابني شعور بخيبة الأمل وربما بالذنب أحيانا لأنني غير راضي عما أنجزته -بتعبير أدق، عما لم انجزه- خلال الاجازة.

في هذه الاجازة كان يجب عليّ أن أقوم بعدّة أشياء منها الذهاب إلى شركة الاتصالات الأردنية لأتأكد إذا كان يمكن الاشتراك بخط انترنت، أم أنهم لم يغطّوا منطقة المرقب -حيث أسكن- بعد.
أول مرة حاولت أن الاشترك كانت قبل ما يزيد عن عام ونصف، لغاية شهر 10 من العام السابق لم يكن هناك أمل، فالمنطقة بعيدة عن المقسم على حد قولهم، والموضوع من وجهة نظري أن المقسم هو البعيد وليست منطقة سكني. في أواخر العام الماضي قدمت شركة أمنية خدمة الانترنت اللاسلكي
WiMax
ولكن حتّى هذه الخدمة لا تغطي منطقة المرقب. ما علينا...

شيء آخر كان عليّ القيام به، وهو برنامج لشخص لا أعرف حتى اسمه -صديق صديقي- يريد مني أن أعيد كتابة برنامج ما بلغة برمجة أخرى!!! البرنامج هو عبارة عن مشروع مطلوب من الشخص الذي لا أعرفه لمادّة جامعية هي "بحوث العمليات". أنا لا أعرف -ولا أريد أن أعرف- ما هي هذه البحوث العمليات...
يجب أن أحلق شعري وهذا سأقوم به بعد الانتهاء من الكتابة، يجب أن أصلح جهاز كمبيوتر لأحد الاقارب، يجب أن أكمل برنامج كنت قد بدأت به منذ ما يقارب أسبوعين، يجب أن أنام مبكرا...

بسبب كل هذا، ولأن حالة ال"مش جاعبالي أعمل أي شي" زادت مؤخرا، في آخر يوم من كل عطلة وتحديدا بعد المغرب ينتابني هذا الشعور الذي يفسد مزاجي، على كل، فأنا أحاول إقناع نفسي دائما أن العطلة وضعت حتى لا تقوم بأي عمل، ولكن ذلك غالبا لا ينفع.

غدا وكالعادة سوف أستيقظ الساعة السابعة والنصف بعد حوالي ساعة من محاولات ايقاذي الفاشلة، دش وفطور وكاسة شاي بحتاجو ما يقارب الساعة، كاسة شاي أخرى أو ممكن قهوة في كاسة بلاستيك باخدها معي وأنا طالع مشان السيجارة، لأنو ممنوع التدخين داخل البيت.
وبما إنو المسافة بين البيت والشغل أكثر من 20 كم والمواصلات تعيسة و الازمة... بوصل الشغل الساعة التاسعة والنصف مواصلات أو التاسعة والربع تكسي.

Le Papillon

Le Papillon, the butterfly, is a French movie released in 2002.
I'm not sure about its story, but I luuuved this song...
The song starts at 1:45 of this video, so, be patient.

As I was saying...

And here we are again... This is my first post since October 2007.
As you know, after a long not-blogging period this post must till where were I...
Actually, I was busy!!! No, not that much and not all that period.
Maybe that I don't have Internet connection at home!!! not a good excuse...
I had nothing to blog about! Naaa, I'm in Jordan.
To be honest, I just wasn't feeling like it, simply that's it. I felt bored about the whole blogging thing.
But now, it seems that I won't let that blog die, so, -if you care- I'm back, hope you enjoy whats coming.